وفى ز: « (ويعلم ما يخفون وما يعلنون) بألسنتهم. (٢) كذا فى أ، ز، والمراد أن العظيم صفة للعرش. وفى أزيادة: ليست فى ف ولا، ل، ولا، ز، أى أنها زيادة ليست فى جميع النسخ سوى أ، وهي: قال أبى: قال أبو صالح عن مقاتل: الحب ما خبأته السماء من غيثها والأرض من نباتها وهو قوله تعالى-: «كانَتا رَتْقاً» يعنى متلاصقتين «فَفَتَقْناهُما» يعنى الأرض بالنبات والسماء بالمطر وهو قوله- سبحانه-: «وَالسَّماءِ ذاتِ الرَّجْعِ» بالمطر «وَالْأَرْضِ ذاتِ الصَّدْعِ» بالنبات والله أعلم. قال عبد الله: قال الأثرم: قال أبو عبيدة: الرتق الذي يكون فى السماء والأرض، أى لم يكن فى السماء ثقب للمطر، ولا فى الأرض، فثقبت السماء بالمطر والأرض بالنبات. أقول وهي زيادة فى أوحدها. وفى هذه الزيادة اضطراب وفساد فأصلحت فسادها. [.....] (٣) سورة آل عمران: ١١٠. (٤) كذا فى أ، ل، ف، ز، وهي مضبوطة فى ز: الركابا.