(٢) قال النَّاظم رحمه الله في شرحه (١/ ٣٣٦): «وقولي في آخر البيت: (فَمَا) أي: فماذا يلزم مِن ركضِه على برذون؟!». (٣) انظر الكفاية (ص ١٠٨ - ١٠٩). وفي حاشية و: «بلغ». (٤) في أ، د، ز، ل: «تقل» بالتَّاء، وفي م، ن: «يَقُل» بفتح الياء وضمِّ القاف، والمثبت من ب، ج، هـ، و، ح، ي، ك، س، ع، ف. (٥) في أ، ب، ز، ح، ي، ل، م، ع، ف: «إِذَا». قال زكريَّا الأنصاريّ في فتح الباقي (١/ ٣١٥): «(إذا)، وفي نسخة (إِذِ اسْتَرَابَا)؛ أي: لأجلِ الرِّيبَة القويَّةِ الحاصِلَةِ بذلك». (٦) في هـ، ح: «يَبين» بفتح الياء، والمثبت من ب، ج، د، و، ز، ي، ك، ل، م، ن، س، ف. قال السَّخاويُّ رحمه الله في فتح المغيث (٢/ ٢٩): «بضم أَوَّلِه». (٧) في أ: «قبولَهْ» و «لَهْ» بسكون الهاء، وفي و: بسكون الهاء وضمِّها معاً، والمثبت من ب، ج، د، هـ، ز، ح، ك، ل، م، ن، س، ع، ف.