(٢) انظر: مقدِّمة ابن الصَّلاح (ص ٢٩٨). (٣) في حاشية أ: «بلغ مقابلة». (٤) انظر: المدونة (٤/ ٦٧٠). وقد رُوِي أيضاً رجوع مالك إلى تفضيل عثمان رضي الله عنه. انظر: المفهم للقرطبي (٦/ ٢٣٨). (٥) في ز: «والستَّة». (٦) وهم: طلحة بن عُبَيْد اللَّه، والزُّبَيْر بن العوَّام، وسعد بن أبي وقاص، وسعيد بن زيد، وعبد الرحمن بن عوف، وأبو عبيدة بن الجراح رضي اللَّه عنهم. فتح المغيث (٤/ ١٢٠). (٧) أي: أصحاب بيعة الرِّضوان بالحُدَيبية. انظر: مفتاح السَّعيديَّة (ص ٣٤٠)، وشرح ابن العيني (ص ٣١١)، وفتح المغيث (٤/ ١٢١). (٨) يريد قوله تعالى: {وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ المُهَاجِرِينَ وَالأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً ذَلِكَ الفَوْزُ العَظِيمُ}. انظر: مقدِّمة ابن الصَّلاح (ص ٢٩٩)، وشرح النَّاظم (٢/ ١٤١). (٩) قال الشَّعبيُّ رحمه الله: «من أدرك بيعة الرضوان». تفسير الطبري (١١/ ٦٣٧). (١٠) روى ابن عبد البرِّ في الاستيعاب (١/ ١٤) عن موسى بن عُبَيْدة، عن محمَّد بن كعبٍ القُرَظي وعطاء بن يسار في قوله: {وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ المُهَاجِرِينَ وَالأَنْصَارِ}، قالا: «أهل بدر».