(٢) تقدم قريباً. (٣) أي: سأله عن الآية المذكورة. (٤) ذكر الماوردي في تفسيره مما قيل في الآية: أنهم من يصطنع المعروف ويمن عليه. ولم يعزه. (٢/ ٥١٠). (٥) هي رواية أبي الطفيل عند عبد بن حميد. وتقدمت (ص١٠٦). (٦) سورة الكهف: آية (١٠٤). (٧) في (ط): "وصفهم". (٨) في (ت): "أولى". (٩) سيذكر المؤلف الحديث بتمامه (ص١١٥)، وسأذكر تخريجه هناك. (١٠) تكلم المؤلف عن هذا المعنى في آخر فصل من فصول الباب الثاني (ص٢٥٥). (١١) ساقطة من جميع النسخ عدا (غ). (١٢) في (ر): "غير ما هو عليه، وهو التأويل بالرأي". (١٣) وهي آية البقرة: {الَّذِينَ يَنْقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مِيثَاقِهِ} (٢٧)، وآية الكهف {قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالأَخْسَرَينِ أَعْمَالاً *} (١٠٣)، وآية الصف {فَلَمَّا زَاغُوا أَزَاغَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ} (٥). وقد تقدم استشهاد سعد وعلي رضي الله عنهما بتلك الآيات. (١٤) ساقطة من (م). (١٥) ساقطة من (ط).