(٢) هو نعيم بن حماد بن معاوية الخزاعي المروزي، توفي سنة ٢٢٨هـ في السجن، وذلك بسبب فتنة خلق القرآن، وقد تكلم فيه بعض أهل العلم في جهة الجرح والتعديل، وقد توسع المعلمي ـ رحمه الله تعالى ـ في ترجمته في التنكيل بكلام مهم (١ ٤٩٣ ـ ٥٠٠)، وانظر كذلك: الجرح والتعديل (٨ ٤٦٢)، وطبقات ابن سعد (٧ ٥١٩)، وتاريخ بغداد (١٣ ٣٠٦ ـ ٣١٤)، والسير (١٠ ٥٩٥)، وميزان الاعتدال (٤ ٢٦٧ ـ ٢٧٠)، وتهذيب التهذيب (١٠ ٤٥٨). (٣) في (غ) و (ر): "وبالجملة". (٤) هذا كلام ابن تيمية في بيان الدليل (ص٢٩٥ ـ ٢٩٦)، والفتاوى الكبرى (٦/ ١٤٣). وانظر كلاماً مهماً للمعلمي في التنكيل (١/ ٤٩٦ ـ ٤٩٧) عن هذا الحديث، وانظر دراسة جيدة للحديث في كتاب "ذم الكلام وأهله" للهروي ـ ت الأنصاري ـ (٢/ ١٨٨ ـ ١٩٣) تعليق رقم (٥). (٥) في (غ) و (ر): "ذلك". (٦) في (غ) و (ر): "واحدة". (٧) في (غ) و (ر): "كلها واحدة إلا ملة في النار إلا ملة واحدة؟! ". (٨) في (غ) و (ر): "وأية ملّة". (٩) في (م): "وإنه ملة رسول الله صلّى الله عليه وسلّم". (١٠) لم أجده، في الجزء المطبوع، ولفظ الحديث مخالف للرواية المشهورة المتواترة وهي لفظ (السبعين).