انظر: الكامل في التاريخ لابن الأثير (٧/ ٧٦، ١١٢، ١٤٥، ١٦٧). (٢) في العواصم: "يدعوه إلى الإلحاد". (٣) كفى بالقرآن آية ومعجزة، وإن من حكمة الله أن أبقى هذه الآية ليبقى التحدي بها إلى آخر الدهر، وليس القرآن وحده آية نبينا صلّى الله عليه وسلّم، بل إن آياته ومعجزاته تفوق الحصر، حتى ألفت في ذلك المجلدات كما فعل البيهقي والماوردي وغيرهما، ثم إنه ليس الدليل على صدق نبينا المعجزة فحسب، بل إن خلقه العظيم وسيرته العطرة، وكمال شريعته، ونصرة الله له، أدلة قاطعة وبراهين ساطعة تشهد بصدقه صلّى الله عليه وسلّم. (٤) المنة: القوة. الصحاح (٦/ ٢٢٠٧). (٥) ساقطة من (ت) و (غ). (٦) في (ط): "عقيدة". (٧) في (م) و (ط): "يفصحوا". (٨) في (خ) و (ط): "أختار". (٩) في (خ) و (ط): "اختر"، وفي العواصم: "اخترت". (١٠) في (ر): "أنه". (١١) يريد علم الكلام، وقد سمى التوحيد، وليس بصحيح، فما أبعد علم الكلام عن التوحيد. وتقدم الكلام عليه في الباب الأول (ص٤٨) هامش (٥) .. (١٢) في (ت): "وشميكر". (١٣) في (ط): "لعامية"، وفي (م) و (خ) و (ط) و (ت): "بعامية فيه". (١٤) ساقطة من (م) و (ت).