(١) ساقطة من (م)، وفي (ت) كتبت فوق السطر. (٢) المعروف عن علم الكلام أن ضرره أكثر من نفعه، وما فيه من نفع فقليل، والوصول إليه عسير، ثم إن في كتاب الله وسنة رسوله من البراهين والحجج العقلية ما يكفي في الرد على الملاحدة وغيرهم، فإذا وجد الإنسان من نفسه قصوراً عن مناظرة الملاحدة وإفحامهم، فقد يكون من تقصيره في تدبر حجج الله، وقد يكون من ضعفه الشخصي، وعدم قدرته على الجدل، ثم إني لا أرى في القصة ما يثنى به على علم الكلام، فضلاً عن أن يقال إنه عمدة من عمد الإسلام. وانظر: ما نقله شيخ الإسلام ابن تيمية عن الغزالي في ذم الكلام، وبيان قلة جدواه وهو كلام خبير به. درء تعارض العقل والنقل (٧/ ١٦٣). (٣) في (خ) و (ط): "وأنا حين". (٤) ساقطة من (ط). (٥) في (م) و (ت): "نفساً"، وفي (خ) و (ط): "تنفس". (٦) في العواصم: "فرددت وجهي إلى أبي الفتح الإمامي". (٧) في (م) و (خ) و (ت) و (ط): "الإمام". (٨) في (خ) و (ط): "نظر". (٩) ساقطة من (م) و (ت) و (ر). (١٠) في (خ) و (ط): "وأنى". (١١) في (خ) و (ت) و (ط): "هي" بدون الواو. (١٢) في (ر) والعواصم: "الأم". (١٣) في العواصم: "وعدلت من اللام عن حروفه". (١٤) في (خ) و (ط): "وهذا". (١٥) في (خ) و (ط): "وهو أن لأي معنيين"، والمثبت هو ما في (م) و (ت)، وكذلك في العواصم.