انظر الطبقات (٥/ ٣٥٨). (١) في (م) و (ت): "الخامس" بدون الواو. (٢) في (غ) و (ر): "ما". (٣) في (خ) و (ط): "ولئلا". (٤) ومن ذلك ما روى اللالكائي عن الحسن أنه قال: "ليس لصاحب بدعة ولا لفاسق يعلن بفسقه غيبة". شرح أصول الاعتقاد (١/ ١٤٠)، وروى اللالكائي أيضاً عن عاصم الأحول أنه قَالَ: جَلَسْتُ إِلَى قَتَادَةَ فَذَكَرَ عَمْرَو بْنَ عبيد، فوقع فيه، فقلت: لا أَرَى الْعُلَمَاءَ يَقَعُ بَعْضُهُمْ فِي بَعْضٍ، فَقَالَ: "يا أحول، أو لا تدري أن الرجل إذا ابتدع فينبغي أن يذكر حتى يحذر .. ". انظر: ميزان الاعتدال للذهبي (٣/ ٢٧٣)، شرح أصول الاعتقاد لللالكائي مع بعض الاختلاف اللفظي (٤/ ٧٤٨). (٥) في (م) و (خ) و (ت) و (ط): "وهو قد". (٦) في (ت): "أو كانت". (٧) في (ت): "ترجع". (٨) في (خ): "فالقتل بالاستتابة". (٩) في (خ) و (ط) و (غ): "كالزنادقة". (١٠) في (خ) و (غ): "الحكم بكفر". (١١) في (غ): "لا كالإباحية"، قال البغدادي في الفرق بين الفرق عن أصحاب الإباحة من الخرمية: "فهؤلاء صنفان، صنف منهم كانوا قبل دولة الإسلام كالمزدكية الذين استباحوا المحرمات وزعموا أن الناس شركاء في الأموال والنساء، والصنف الثاني الخرمدينية، ظهروا في دولة الإسلام، وهم فريقان بابكية ومازيارية، وكلتاهما معروفة=