(٢) أخرج البخاري في "صحيحه" (١٩٦٩)، ومسلم (١١٥٦/ ١٧٥) من حديث عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ: كَانَ رَسُولُ الله صلّى الله عليه وسلّم يَصُومُ حَتَّى نَقُولَ: لَا يُفْطِرُ، وَيُفْطِرُ حَتَّى نقول: لا يصوم. وما رأيت النبي صلّى الله عليه وسلّم استكمل صيام شهر إلا رمضان، وما رأيته أكثر صياماً منه في شعبان. (٣) في (غ): "فيه". (٤) في (غ): "من بحيث"، وكأنه ضرب على "من". (٥) في (م): "لا نفهم". (٦) في (خ): "الصلاة". (٧) قوله: "فيه" ليس في (خ). (٨) أخرج البخاري (٧٥٠١)، ومسلم (١٢٨) مِنْ حَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "يقول الله: إذا أراد عبدي أن يعمل سيئة فلا تكتبوها عليه حتى يعملها، فإذا عملها فاكتبوها بمثلها، وإن تركها من أجلي فاكتبوها له حسنة، وإذا أراد أن يعمل حسنة فلم يعملها فاكتبوها له حسنة، فإذا عملها فاكتبوها له بعشر أمثالها، إلى سبعمائة". (٩) تقدم في (ص٢٧) تخريج ما ورد في فضل صيام عاشوراء. (١٠) في (غ) و (ر): "فهذا". (١١) في (خ): "من المندوب". (١٢) تقدم هذا القول (ص٢٦) والتعليق عليه. (١٣) في (خ): "الزيادة".