(٢) في (خ): "لا يعلمون". (٣) قوله: "الغالب في" ليس في (خ) و (م). (٤) قوله: "هي" ليس في (غ) و (م) و (ر). (٥) في (خ): "يختلا". وعلق عليها رشيد رضا بقوله: في الأصل: "يختلا" هكذا، فصححها ناسخ الورق الذي نطبع عنه، فجعلها: "يختلى"، وكلاهما غلط. اهـ. (٦) في (خ): "بالعلم" بدل "بالوعظ". (٧) في (غ) و (ر): "كمجاليس". (٨) في (خ) و (م): "أما". (٩) قوله: "في" ليس في (ر) و (غ). (١٠) أخرجه الإمام أحمد (٢/ ٢٥١ ـ ٢٥٢)، والترمذي (٣٦٠٠) كلاهما من طريق أبي معاوية، عن الأعمش، عن أبي صالح، عن أبي هريرة ـ أو عن أبي سعيد، هو شكّ، يعني الأعمش ـ؛ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلّم: "إن لله ملائكة سيّاحين في الأرض، فُضُلاً عن كتّاب الناس، فإذا وجدوا قوماً يذكرون الله تبادروا: هلمّوا إلى بغيتكم ... " الحديث بطوله. وقد أخرجه البخاري (٦٤٠٨) من طريق جرير، عن الأعمش، عن أبي صالح، عن أبي هريرة ـ ولم يشك ـ، عن النبي صلّى الله عليه وسلّم قال: "إن لله ملائكة يطوفون في الطرق ... " الحديث. وأخرجه مسلم (٢٦٨٩) من طريق سهيل بن أبي صالح، عن أبيه، عن أبي هريرة، عن النبي صلّى الله عليه وسلّم قال: "إن لله تبارك وتعالى ملائكة سيارة ... " الحديث. (١١) في (خ): "جهراً". (١٢) سورة مريم: الآية (٤). (١٣) تقدم تخريجه في الصفحة السابقة. (١٤) في (خ) و (م): "تخيروا". (١٥) في (غ): "بئات"، وفي (م): يشبه أن تكون: "بنات".