(٢) في (م) و (خ): "فهي". (٣) قوله: "النظر" ليس في (خ) و (م). (٤) في (م): "سالمة". (٥) في عبارة المؤلف اختصار شديد والذي يظهر من معناها: أن العزلة في بعض الأزمان قد تكون سلامة من الفتن؛ وإن كان سيترتب عليها فوات مصلحة الجمعات والجماعات والتعاون على الطاعات، فتقع الموازنة بين المصلحة الفائتة والمفسدة المدفوعة وترجح أولاهما بالتحصيل أو الدفع. (٦) في (غ) و (ر): "ما ذكر". (٧) قوله: "السلمي" ليس في (خ) و (م). (٨) في (خ) و (م): "أحدث". (٩) قوله: "في دينها" ليس في (خ) و (م). (١٠) في (خ) و (م): "الخنازير". (١١) أخرجه ابن عساكر في "تاريخ دمشق" (٥٩/ ٤٣٢) من طريق أحمد بن المعلى، عن العباس بن عثمان، عن الوليد بن مسلم، نا ابن جابر وعبد الله بن العلاء بن زَبْر؛ قالا: سمعنا عطية بن قيس يقول: قال حبيب ... ، فذكره.=