(٢) قوله: "على صحة" سقط من (خ) و (م) و (ت). (٣) في (ت): "في ذلك". (٤) في (خ): "بما وضع". (٥) طبع بعنوان: "ديوان الأحكام الكبرى، النوازل والأعلام لابن سهل"، والموضع المشار إليه هنا تجده فيه في (٢/ ١١٥٨). (٦) قوله: "منه" ليس في (ت) و (خ) و (م). (٧) علق رشيد رضا على هذا الموضع بقوله: لعل الأصل؛ "وَرُبَّمَا احْتَجُّوا عَلَى ذَلِكَ بِمَا يَفْعَلُهُ بَعْضُ النَّاسِ، وَبِمَا وُضِعَ فِي نَوَازِلِ ابْنِ سَهْلٍ غفلة عما أخذ عليه فيه"، أو أن في الكلام حذفاً غير ما ذكر تصح به العبارة. اهـ. (٨) في "سننه" (٤٩٨)، ومن طريقه البيهقي في "السنن" (١/ ٣٩٠)، وصححه الحافظ ابن حجر في "الفتح" (٢/ ٨١)، ونقل تحسين ابن عبد البر له، وصححه الشيخ الألباني رحمه الله في "صحيح سنن أبي داود" (٤٦٨). (٩) قوله: "له" ليس في (ت) و (خ) و (م). (١٠) في (ت) و (خ) و (م): "القمع". والقُنْعُ ـ بضم القاف وسكون النون ـ: البوق، كما سيأتي، وانظر: "النهاية في غريب الحديث" (٤/ ١١٥). (١١) قوله: "ذلك" ليس في (ت) و (خ) و (م). (١٢) في (ت) و (م): "يزيد". (١٣) انظر: "صحيح مسلم" رقم (٣٧٨)، وأخرجه البخاري أيضاً (٦٠٣ و٦٠٥ و٦٠٧ و٣٤٥٧). (١٤) في (م): "ابن أنس". (١٥) في (ت) و (م): "يعملوا"، وصوبت في هامش (ت): "يُعَلِّموا" هكذا مضبوطة!.