(ج ٣٢٦:) أي أحللنا لك إماءك اللواتي ملكتهن بالسّباء والفيء عن طريق الحرب والجهاد، أو عن طريق الغنيمة كصفية وجويرية. [تفسير الطبري]
[(المرأة مندوبة إلى الغلظة في المقالة مع الأجانب)]
(س ٣٢٧:) قال الإمام الواحدي في كتابه (البسيط): المرأة مندوبة إذا خاطبت الأجانب إلى الغلظة في المقالة، لأن ذلك أبعد من الطمع في الريبة، وكذلك إذا خاطبت محرما عليها بالمصاهرة، ألا ترى أن الله تعالى أوصى أمهات المؤمنين وهن محرمات على التأبيد بهذه الوصية، فما الآية الكريمة التي أشارت لوصية الله تعالى لأمهات المؤمنين؟