(س ٧٢٦:) ماذا كان جواب يوسف عليه السلام عند ما خيّرته امرأة العزيز:
إمّا الفاحشة وإما السجن والإهانة؟
(ج ٧٢٦:) اختار أن يصاب في دنياه فيسجن فقال: قالَ رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ [يوسف: ٣٣] وبذلك حفظ على نفسه دينه وآخرته ومرضاة الله عز وجل.
[(الصادق الأمين)]
(س ٧٢٧:) تقول السيدة عائشة- رضي الله عنها-: (لو كان النبي صلّى الله عليه وسلّم كاتما شيئا من الوحي لكتم هذه الآية) وذكرتها. فما هي الآية الكريمة التي قصدتها؟