للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

بعد أن كانوا أعداء في الجاهلية يقتل بعضهم بعضا، فأصبحوا بالإسلام إخوانا متصادقين، لا ضغائن ولا تحاسد. فما هي الآية القرآنية التي ورد فيها هذا المعنى؟

(ج ٧٧٨:) قوله تعالى: وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْداءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْواناً [آل عمران: ١٠٣] [مختصر تفسير الطبري]

[(هارون الرشيد في موته)]

(س ٧٧٩:) حكي عن هارون الرشيد أنه انتقى أكفانه بيده عند الموت وكان ينظر إليها ويقول ( ... ) ويقرأ آيتين من كتاب الله عز وجل. فما هما؟

(ج ٧٧٩:) قوله تعالى: ما أَغْنى عَنِّي مالِيَهْ* هَلَكَ عَنِّي سُلْطانِيَهْ [الحاقة: ٢٨، ٢٩]

[(عند الموت ينكشف المحجوب)]

(س ٧٨٠:) إن الإنسان عند موته ينكشف له ما كان محجوبا من الغيب، فيرى طريقه المؤدي به إلى جنة أو نار، وفي كتاب الله تعالى آيات توضح ذلك، فما هي؟

(ج ٧٨٠:) قوله تعالى: وَجاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذلِكَ ما كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ* وَنُفِخَ فِي الصُّورِ ذلِكَ يَوْمُ الْوَعِيدِ* وَجاءَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَعَها سائِقٌ وَشَهِيدٌ* لَقَدْ كُنْتَ فِي غَفْلَةٍ مِنْ هذا فَكَشَفْنا عَنْكَ غِطاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ [سورة ق: ١٩ - ٢٢] [الإنسان في القرآن الكريم]

[(الحسنات والسيئات)]

(س ٧٨١:) الحسنة في الإسلام بعشر أمثالها، والسيئة بسيئة، فمن عمل

<<  <   >  >>