(س ٧٣١:) الرابطة الحقيقية هي رابطة العقيدة فليس فوقها أي رابطة، والدليل ما جرى بين نوح وابنه، رفض الابن أن يركب في السفينة، وينجو مع من نجا من المؤمنين، فقال نوح: إِنَّ ابْنِي مِنْ أَهْلِي وَإِنَّ وَعْدَكَ الْحَقُّ وَأَنْتَ أَحْكَمُ الْحاكِمِينَ فجاء الرد من الله تعالى حاسما قاطعا ليس فيه لبس ولا غموض. بم ردّ الله تعالى على سيدنا نوح عليه السلام؟
(ج ٧٣١:) قال تعالى: يا نُوحُ إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صالِحٍ فَلا تَسْئَلْنِ ما لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنِّي أَعِظُكَ أَنْ تَكُونَ مِنَ الْجاهِلِينَ [هود: ٤٦]
[(النبي النجار)]
(س ٧٣٢:) من هو النبي الذي كان يعمل نجارا؟
(ج ٧٣٢:) زكريا عليه السلام.
[(أقمصة يوسف عليه السلام)]
(س ٧٣٣:) أجرى الله تعالى أمر يوسف عليه السلام من ابتدائه إلى انتهائه