(س ٨٦٢:) آية كريمة من آيات القرآن الكريم، تحدثت عن صحابي جليل، وذكرت الآية أن هذا الصحابي قد أنعم عليه مرتين، مرة من الله تعالى، ومرة من رسوله صلّى الله عليه وسلّم، فما هي الآية الكريمة، ومن هو الصحابي؟
(ج ٨٦٢:) قال تعالى: وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ [الأحزاب: ٣٧] والصحابي هو: زيد بن حارثة.
أنعم الله عليه بأن هداه إلى الإسلام.
وأنعم عليه رسول الله صلّى الله عليه وسلّم بالعتق والحرية.