(س ١٠١:) قوله تعالى: وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّباتِ أُولئِكَ مُبَرَّؤُنَ مِمَّا يَقُولُونَ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ [النور: ٢٦] ما هو المراد بالرزق الكريم في الآية؟
(ج ١٠١:) وَرِزْقٌ كَرِيمٌ: هو الجنة كما قال أكثر المفسرين، ويشهد له قوله تعالى في سورة الأحزاب في أمهات المؤمنين: وَأَعْتَدْنا لَها رِزْقاً كَرِيماً، فإن المراد به الجنة. [تفسير الألوسي: روح المعاني]
[(من وجدكم)]
(س ١٠٢:) قال تعالى: أَسْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ سَكَنْتُمْ مِنْ وُجْدِكُمْ وَلا تُضآرُّوهُنَّ [الطلاق: ٦] ما معنى وُجْدِكُمْ؟