(س ٨٢٠:) روي أن أبا جهل قال يوم بدر: اللهم أينا كان أفجر، وأقطع للرحم، فأحنه اليوم- أي أهلكه- فكان أبو جهل هو المستفتح، فأنزل الله تعالى قرآنا في ذلك، فما هي الآية التي أنزلت؟
(س ٨٢١:) من هم المعنيون في هذه الآية الكريمة: وَلَوْلا أَنْ كَتَبَ اللَّهُ عَلَيْهِمُ الْجَلاءَ لَعَذَّبَهُمْ فِي الدُّنْيا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذابُ النَّارِ [الحشر: ٣](ج ٨٢١:) يهود بني النضير.
[(الحسد)]
(س ٨٢٢:) الحسد من أخطر الأمراض الاجتماعية التي تؤثر على الصحة والأخلاق تأثيرا سلبيا، كما تؤثر على العلاقات الإنسانية بالضعف والتراجع والعداوة، وقد ذكر الله تعالى الحسد في آيات كثيرة، فما هي؟