(س ٩٤١:) كان الخاتم الذي يلبسه الإمام مالك بن أنس- رضي الله عنه- منقوشا عليه: حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ [آل عمران: ١٧٣]، فسألوه عن سبب اختياره لهذه الآية في خاتمه؟
(ج ٩٤١:) فقال: لأن بعدها قول الله تعالى: فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوانَ اللَّهِ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ [آل عمران: ١٧٤]
[(الاستبداد بالرأي)]
(س ٩٤٢:) الاستبداد بالرأي من صفات الطغاة والمجرمين كفرعون وأمثاله، وقد أشارت آية كريمة في كتاب الله تعالى إلى ذلك، فما الآية؟