(س ٦٦:) قال تعالى:* وَما مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُها وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّها وَمُسْتَوْدَعَها [هود: ٦] ما المراد ب مُسْتَقَرَّها وَمُسْتَوْدَعَها؟
(ج ٦٦:) أي يعلم مأواها الذي تأوي إليه ليلا أو نهارا، وموضعها الذي تودع فيه بعد موتها، قال ابن عباس: المستقر حيث تأوي، والمستودع حيث تموت. [مختصر تفسير الطبري]
[(العين الخائبة)]
(س ٦٧:) قال ابن عباس في تفسير الآية: هو الرجل يكون جالسا مع الناس، فتمر المرأة فيسارقهم النظر إليها، فما الآية التي فسرها ابن عباس؟