للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

[(شواظ)]

(س ١١٣:) قال تعالى: يُرْسَلُ عَلَيْكُما شُواظٌ مِنْ نارٍ وَنُحاسٌ فَلا تَنْتَصِرانِ [الرحمن: ٣٥] ما معنى قوله تعالى: شُواظٌ؟

(ج ١١٣:) قال ابن عباس: الشواظ: اللهب الذي لا دخان له.

واستشهد بقول أمية بن أبي الصلت:

يظل يشب كيرا بعد كير ... وينفخ دائبا لهب الشواظ

[الإتقان للسيوطي]

[(ونحاس)]

(س ١١٤:) قال تعالى: يُرْسَلُ عَلَيْكُما شُواظٌ مِنْ نارٍ وَنُحاسٌ فَلا تَنْتَصِرانِ [الرحمن: ٣٥] ما معنى قوله: وَنُحاسٌ؟

(ج ١١٤:) قال ابن عباس: هو الدخان الذي لا لهب فيه.

واستشهد بقول الشاعر:

يضيء كضوء سراج السليط ... لم يجعل الله فيه نحاسا

[الإتقان للسيوطي]

[(أمشاج)]

(س ١١٥:) قال تعالى: إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنْسانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشاجٍ [الإنسان: ٢] ما معنى قوله تعالى: أَمْشاجٍ؟

<<  <   >  >>