(٢) هو الزبير بن أحمد بن سليمان الزبيري البصري، كان أحد الفقهاء على مذهب الشافعي، وله تصانيف في الفقه، منها كتاب «الكافي»، توفي سنة (٣١٧ هـ)، له ترجمة في «تاريخ بغداد» (٩/ ٤٩٢)، و «طبقات الشافعية» (٣/ ٢٩٥). (٣) قوله: «أن يشتغل دونها» وقع في ك: «أن يستعمل فيما دونها»، والمثبت من ظ، س، أ، ي، وهو الموافق لما في «الكفاية». (٤) نقل قولَ الزبيري عن المصنف الخطيبُ في «الكفاية» (ص: ٥٥)، والقاضي عياض في «الإلماع» (ص: ٦٥). (٥) بعده في أ منسوبًا لنسخة: «أهل»، والمثبت من ظ، س، ك، ي، وهو الموافق لما في «الإلماع». (٦) أخرجه القاضي عياض في «الإلماع» (ص: ٦٦) من طريق المصنف. (٧) الضبط بضم الياء وكسر الغين من ك، وكذلك ضبطه في أ وزاد سكون الثاء وصحح عليه وكتب أسفل منه: «كذا ضُبط في الأصول»، وفي حاشيتها: «صوابه: يُثْغَرُ، أو يَثَّغِرُ»، وفي س بسكون الثاء وكسر الغين، وضبطه في ظ بفتح الياء وسكون الثاء وفتح الغين وكسرها معًا. ومعناه: سقوط أسنان الصبي. وينظر: «تاج العروس» (ث غ ر).