(٢) هو النخعي. (٣) أخرجه ابن المبارك في «الزهد» (١٣٩)، ووكيع في «الزهد» (٣١٩)، وابن أبي شيبة في «مصنفه» (٢٦٢٧٩)، وأبو نعيم في «الحلية» (٤/ ٢٢٩)، والخطيب في «الجامع لأخلاق الراوي» (١٢٩٥) كلهم من طريق ابن عون به. قال الخطيب: «عنى إبراهيم بالأحسن الغريب؛ لأن الغريب غير المألوف يستحسن أكثر من المشهور المعروف، وأصحاب الحديث يعبرون عن المناكير بهذه العبارة؛ ولهذا قال شعبة بن الحجاج لما قيل له: ما لك لا تروي عن عبد الملك بن أبي سليمان وهو حسن الحديث؟ فقال: من حسنها فررت» اهـ باختصار. (٤) هو داود بن نصير. (٥) أخرجه ابن أبي الدنيا في «الإخلاص» (٥٣)، وأبو الشيخ في «ذِكر الأقران» (١٤٤)، والسمعاني في «أدب الإملاء» (ص: ٥٩) من طريق مصعب بن المقدام به.