(٢) صحح عليه في أ. (٣) في ي: «قال»، والمثبت من ظ، س، ك، أ. (٤) أخرجه النسائي في «السنن الكبرى» (٩٨٦٢) من طريق إسماعيل بن أبي خالد، وفيه: «قلت له -أي: للربيع-: من حدثك؟ قال: عمرو بن ميمون. فلقيت عمرو بن ميمون قلت: من حدثك؟ قال: عبد الرحمن بن أبي ليلى. فلقيت عبد الرحمن بن أبي ليلى فقلت: من حدثك؟ قال: أبو أيوب صاحب رسول الله - صلى الله عليه وسلم -». وينظر التعليق على الحديث الآتي. (٥) في أ: «إسحاق»، والمثبت من ظ، س، ك، ي، حاشية أ مصححًا عليه ومنسوبًا لنسخة طبقات السماع. وهذا الحديث أخرجه البخاري (٦٤٠٤)، ومسلم (٢٦٩٣) كلاهما من طريق عمر بن أبي زائدة. وينظر: «فتح الباري» لابن حجر (١١/ ٢٠٣). (٦) في ي: «الأصم»، والمثبت من ظ، س، ك، أ. (٧) يعني: فتنة المختار بن أبي عبيد الثقفي الكذاب، الذي ادعى أن الوحي يأتيه، وأنه يعلم الغيب، قال الحافظ ابن رجب في «شرح علل الترمذي» (١/ ٣٥٥): «وروى الإمام أحمد، عن جابر بن نوح، عن الأعمش، عن إبراهيم، قال: إنما سُئل عن الإسناد أيام المختار. وسبب هذا: أنه كثر الكذب على عليٍّ في تلك الأيام ... » اهـ.