(٢) في مصادر التخريج الآتية وغيرها: «الجنيد بن أمين»، والله أعلم. (٣) كذا، وفي مصادر التخريج وكتب التراجم: «أعشى بني مازن»، وهو غير أعشى همدان، قال ابن أبي خيثمة في «تاريخه» (١/ ٥٨٥): «أعشى بني مازن الذي أتى النبي - صلى الله عليه وسلم - فأنشده: يا مالك الناس وديان العرب قد تقدم حديثه. والأعشى الآخر: الشاعر الهمداني: اسمه: عبد الرحمن بن عبد الله بن الحارث بن نظام بن جشم بن عبد الجن بن زيد بن حرب بن قيس بن عامر بن مالك بن جشم بن حاشد بن خيران ابن نوف بن همدان. وهذا الهمداني يكنى: أبا صبح» اهـ. (٤) أخرجه عبد الله بن أحمد في زيادات «المسند» (٦٨٨٦)، وابن أبي عاصم في «الآحاد والمثاني» (١٢١٥)، وابن سعد في «الطبقات» (٧/ ٥٣) من طريق الجنيد بن أمين بن ذروة بن نضلة بن طريف بن بهصل الحرمازي، قال: حدثني أبي أمين بن ذروة، عن أبيه ذروة بن نضلة، عن أبيه نضلة بن طريف: أن رجلا منهم، يقال له: الأعشى، واسمه: عبد الله بن الأعور، كانت عنده امرأة يقال لها: معاذة ... فذكره بطوله. قال الهيثمي في «مجمع الزوائد» (٤/ ٣٣١): «رواه عبد الله بن أحمد، والطبراني، وفيه جماعة لم أعرفهم». وينظر: «السلسلة الضعيفة» (٥٧١٢).