(٢) ضبطه في حاشية كل من س مصححًا عليه، أمنسوبًا فيهما لنسخة بضم الجيم، وكذا ضبطه ياقوت في «معجم البلدان» (٢/ ١١٦)، والضبط المثبت بفتح الجيم من ظ، س، ك، أ، ي، ج، وكذا قيده الفيروزآبادي والزبيدي في «تاج العروس» (ج ر د). والضبط بفتح آخره من ظ، س، ك، ج، وضبطه في أ بالفتح والتنوين بالكسر وكتب فوقه: «معًا». (٣) في ظ، ك، أ مصححًا عليه، ي، ج: «أُصَيهيب»، والمثبت من س بلفظ تصغير الأصهب، وكذا قيده ياقوت في «معجم البلدان» (١/ ٢١٣). (٤) ضبطه في ك بضم الهاء والواو، والضبط المثبت بضم الهاء وكسر الواو من س، ج، وضبطه في ظ، أ مصححًا عليه بضم الهاء وكسر الواو وفتحها معًا، وكتب في حاشية أ: «بضم الهاء وفتح الواو وتشديد الياء. أصل الدمياطي». وقد قيده البكري في «معجم ما استعجم» (٤/ ١٣٥٧) بفتح أوله وكسر ثانيه بعده ياء مشددة، والله أعلم. (٥) كل هذه أسماء مياه في ديار بني تميم. ينظر: «معجم البلدان» (١/ ٢١٣) (٢/ ٨٣، ١١٦). (٦) هو زهير بن عاصم بن حصين بن مشمت، قال ابن منده: وفد زهير على النبي - صلى الله عليه وسلم -، وله ذكر في حديث حصين بن مشمت. قال ابن حجر: «كأنه أشار إلى الحديث الذي في ترجمة حصين أن النبي صلى اللَّه عليه وآله وسلم أقطعه مياهًا عدة، فذكر الحديث. وقال في آخره: فقال زهير ابن عاصم بن حصين في ذلك ... فذكر البيتين .. قلت: وهذه الأبيات قد ناقضه فيها أبو نخيلة السعدي الشاعر المشهور في أواخر دولة بني أمية، وليس في القصة ما يُصرِّح بوفادة زهير، فيحتمل أنه قال ذلك مفتخرًا به، وإن لم يُدرِك ذلك الزمن». «الإصابة» (٢/ ٤٧٤ - القسم الأول).