(٢) في حاشية أ: «قوله: «ثم أعرض» إلى قوله: «إليَّ» ليس من الأصل. كذا في طرة الطبقات». وصحح على أول هذا القول وعلى آخره في أ وكتب أسفل أوله: «صح في الدمياطي». (٣) الضبط بفتح الدال المشددة من أ، وضبطه في س بكسرها. (٤) لم أجده من هذا الوجه. وروى ابن أبي حاتم في «مقدمة الجرح والتعديل» (١/ ٦٩)، والعقيلي في «الضعفاء» (١/ ١٩٥) عن يحيى بن سعيد أنه سأل سفيان الثوري عن حديث حماد عن إبراهيم في الرجل يتزوج المجوسية، فجعل لا يحدثني به مطلني به أيامًا، ثم قال: إنما حدثني به جابر -يعني الجعفي- عن حماد، ما ترجو به منه؟ ثم قال ابن أبي حاتم: كأنه لم يرض جابرًا الجعفي. (٥) في ي: «شيبة»، والمثبت من ظ، س، ك، أ.