للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

{رَحِيمًا} بهم]، وهذا التصرف مِنَ المُفَسِّر في الحقيقة تخصيص لا وجه له، فاللَّه تَعَالَى موصوف بهذا الوصف {إِنَّهُ كَانَ غَفُورًا} لكل مَن يَستحِقّ المغفِرة من مؤمنٍ معه أصل الإيمان لَكِنَّهُ يعمل المعاصي.

* * *

<<  <   >  >>