ثمَّ ذكر فِي ذَلِك أَخْبَارًا فِي ذكر مَا أضيف إِلَى الله عز وَجل من الْوَجْه وَقد مضى تَأْوِيل ذَلِك على الْوَجْه الصَّحِيح من مَذْهَبنَا غير أَنا نزيدك إيضاحا هَا هُنَا ونقول
إِن جَمِيع مَا ذكر فِي الْقُرْآن الْكَرِيم وَالسّنة الشَّرِيفَة من الْوَجْه الْمُضَاف إِلَى الله عز ذكره لَا يَخْلُو من معَان
أَحدهَا مَا أَرَادَ بِهِ الْإِخْلَاص كَقَوْلِه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم