١٠٠- سمعته يقول: أنا أهتم جدًّا في رحلاتي لجلب المخطوطات بثلاثة فنون من العلم:
١" علم الحديث.
٢" علم رجال الحديث.
٣" العقيدة السلفية وبالذات المسندة.
١٠١- سمعتُه يقول: "عملت على تحقيق "الأحكام الكبرى" لعبد
الحق الإشبيلي ثم توقّفتُ".
١٠٢- سمعته يقول: "كنت أكتب وأقيّد كلّ فائدة علمية أقرؤها".
١٠٣- سمعته يقول: "في سنة ١٣٦٩هـ كنت أُدَرِّس الحديث والفرائض والمنطق في المسجد النبوي، وكلّ علم منها له وقت".
١٠٤- سمعته يقول: "كنت أدرِّس المنطق في المسجد النبوي،
وكان الشيخ الزاحم "الكبير" يطوف على دروس المسجد النبوي يراقب المدرِّسين فيه وذلك عام ١٣٦٩هـ فسألني ماذا أدرِّس؟، فقلت له: المنطق، فنهاني وقال: لا تُدَرِّسه بعد اليوم". قال الوالد: "فلم أدرِّسه لأحدٍ بعد أن نهاني الشيخ الزاحم".
١٠٥- سمعتُه يقول: ""السنن الكبرى" للبيهقي أكثرت القراءة
فيه جدًّا، وذلك على النّسخة الهندية".
١٠٦- سمعته يقول: "جمعنا مكتبةً عامة بالرياض لطلبة العلم،
وذلك أنا وبعض المشايخ، وسميّناها "مكتبة التيسير"، حيث إنه لم يكن يوجد أيّ مكتبة علميّة عامّة ولا مكتبة تجاريّة، إنما توجد مكتبة قرطاسيّة لأحد الهنود، فقدمنا نحن معشر الطلبة بالرياض للشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ لتأسيس