٧- دفع الاشتباه عن حديث "من صلى في مسجدي أربعين صلاة".
٨- الإعلان بأن (لعمري) ليس من الأيمان.
٩- كشف اللثام عما ورد في دخول مكة بلا إحرام.
١٠- البت في الطواغيت الست.
وآن لي أنْ ألويَ عنان القلم عند هذا الحد؛ فإنّ الحديث عن الشيخ حماد "يرحمه الله" ذو شجون، وفي النفس يختلج الشيءُ الكثير عنه.
وفي نهاية المطاف لا أملكُ إلا أن قول: يرحمك الله أيها الشيخُ الجليل؛ وما أقسى فراقك على القلوب المتعطِّشة إلى عطائك، ولكنها إرادة الله ولا رادّ لقضائه؛ وحسبُك ما تركتَ من آثار جليلة في نفوس طلاب العلم تحيي ذكراك؛ واللهُ وليُّ التوفيق، وهو القادرُ على أن يجزيك خيرَ الجزاء على ما قدّمتَ.