١١٣ـ وسمعته يقول:"طُبِعَ كتاب تفسير ابن جرير في مطبعة بولاق وبهامشه كتاب أحد النيسابوريين وهو كتاب تصوف باطل، طبعه بهامش هذا التفسير بعض المصريين لإنَّه يُعْجِبُهُم".
١١٤ـ وسمعته يقول:"كتبت على نسخة الكشاف للزمخشري المثل المعروف (رب أم لولا ابنها طُلقَّت) تم قال وذلك أن كتاب الكشاف للزمخشري طُبِعَ معه كتاب تخريج أحاديث الكشاف للحافظ ابن حجر فاشتريت نسخة من الكشاف بسبب هذا الكتاب".
١١٥ـ وسمعته يقول:"كتب العالم إسماعيل بن إسحاق بن المالكي مفقودة كلها لا يوجد منها سوى كتاب الصلاة وهو صغير".
١١٦ ـ وسمعته يقول:"لم يشرح عقيدة ابن أبي زيد القيرواني عالم سلفي، إنما شرحها الأشاعرة".
١١٧ ـ وسمعته يقول:"السنوسية الكبرى والصغرى وجوهرة التوحيد وغيرها من عقائد الأشاعرة التي أُلفت في القرون المتأخرة هذه المؤلفات ليست على العقيدة الأشعرية الصِرفة إنما هي خليط من الاعتزالية والكلابية".
١١٨ ـ وسمعته يقول:"إن الأشاعرة المتأخرين يُكَذِبون بالإبانة والمقالات لأبي الحسن الأشعري، ويُنْكِرون ثبوتها عنه، وتكذيبهم وإنكارهم باط"ل.
١١٩ـ وسمعته يقول:"إن ماصنعه الإمام ابن القيم مع أبي إسماعيل الهروي وذلك في شرحه لمنازل السائرين من الاعتذار له صحيح يوافق عليه. وأمَّا انتقاد الشيخ حامد الفقي الإمام ابن القيم اعتذاره للأمام أبي إسماعيل فانتقاد خاطئ".