١- خاله المقرئ: محمد أحمد بن تقي، وعليه حفظ القرآن، وأخذ علم التجويد والنحو والصرف، وقرأ رسالة "ابن أبي زيد القيرواني".
٢- عمه الشيخ: محمد أحمد بن محمد (الملقب بالبحر، لتبحره في العلوم) ، وعنه أخذ التفسير، وسمع "الموطأ" والصحيحين، و "سنن أبي داود"، وعلم النحو والفقه.
٣- ابن عمه: موسى بن الكسائي، عنه أخذ علم البلاغة.
٤- الفرضي حمود بن محمود الشريف الحسني، وأخذ عنه علم الفرائض وغيره من العلوم.
وخلق كثير من أمثالهم، سمع من هؤلاء العلماء بالأسانيد المتصلة إلى المؤلفين في معظم ما درس عليهم من العلوم وأجازه فيما سواه.
واتصل الشيخ بعدد من أهل العلم بعد قدومه إلى بلاد الحرمين أخذ عنهم العلم وأجازه البعض الآخر، منهم:
* شيوخه في مكة: الشيخ عبد الرزاق حمزة (قرأ عليه "تفسير ابن كثير") ، والشيخ العلامة حسن المشاط (وقرأ عليه "سنن الترمذي") ، والشيخ محمد العربي التباني، والشيخ محمد أمين الحلبي (أخذ عنه النحو) ، والشيخ حامد الفقي.
* شيوخه في المدينة: الشيخ محمد بن تركي (قاضي المحكمة المستعجلة، قرأ عليه "الموطأ" للإمام مالك، و "المغني" لابن قدامة) ، والشيخ محمد الخيال النجدي (رئيس المحكمة) ، والشيخ عمر بري (وقرأ عليه "صحيح مسلم"، و "الهداية" للمرغيني في الفقه الحنفي، و "ألفية" ابن مالك، و "ديوان" المتنبي) ، والشيخ محمد الحافظ (قرأ عليه "سنن النسائي"، وبعض "ألفية ابن مالك") ،