(٢) أخرجه الترمذي، كتاب الزهد (رقم ٢٣٧٨)، وأبو داود، كتاب الأدب، باب من يؤمر أن يجالس (رقم ٤٨٣٣)، وأحمد (٢/ ٣٠٣)، وإسحاق بن راهويه (١/ ٣٥٢ رقم ٣٥١)، والقضاعي في مسند الشهاب (١/ ١٤١ رقم ١٨٧)، والطيالسي (رقم ٢٥٧٣)، وعبد بن حميد (رقم ١٤٣١)، وصححه النووي في رياض الصالحين (ص ١١٢). وحسنه الألباني في صحيح سنن الترمذي (٢/ ٥٥٤ رقم ٢٣٧٨)، وفي السلسلة الصحيحة (رقم ٩٢٧). (٣) هذا البيت من بحر الطويل وينسب إلى طرفة بن العبد الشاعر الجاهلي، كان هجاءً غير فاحش القول، تفيض الحكمة على لسانه في أكثر شعره، مات سنة ٦٠ قبل الهجرة، وينسب هذا البيت أيضاً لعدي بن زيد شاعر من دهاةالجاهليين، مات سنة ٣٦ قبل الهجرة. وذكر البيت الإمام الطبري في تفسيره ونسبه إلى عدي بن زيد (٥/ ٨٨)، وكذا فعل المناوي في فيض القدير (٣/ ١١٨)، بينما ذكر البيت ولم ينسبه إلى أحد كل من ابن كثير في تفسيره (١/ ٤٩٨)، وأبو عبد الرحمن السلمي في آداب الصحبة (ص ٤٢)، والعيني في عمدة القاري (١٥/ ٢١٦)، والعجلوني في كشف الخفاء (١/ ٣١٩).