(٢) أبو داود، كتاب الأدب، باب في بر الوالدين، برقم ٥١٤٧، ٥١٤٨، والترمذي، كتاب البر والصلة، باب ما جاء في النفقة على البنات والأخوات، برقم ١٩١٢، ١٩١٦، وابن حبان (٢/ ١٩١، برقم ٤٤٦، وأحمد في المسند (١٧/ ٤٧٦ رقم ١١٣٨٤، و١٨/ ٤١٣، رقم ١١٩٢٤)، والحديث قال عنه شعيب الأرنؤوط في تحقيقه لصحيح ابن حبان (٢/ ١٩٠): «ومتن الحديث صحيح» وقال عنه محققو مسند الإمام أحمد: (١٧/ ٤٧٦): «حديث صحيح لغيره» وقال عنه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب، ٢/ ٤٢٩: «صحيح لغيره» وأخرجه البخاري في الأدب المفرد برقم ٧٩، وقال الألباني في صحيح الأدب المفرد (ص ٥٨): «حسن». وانظر: سلسلة الأحاديث الصحيحة، برقم ٢٩٤، (١/ ١٨٣). (٣) يَبنَّ: أي ينفصلن عنه بتزويج أو موت. حاشية مسند الإمام أحمد (١٩/ ٤٨١). (٤) أحمد في المسند (١٩/ ٤٨١) برقم ١٢٤٩٨، و (٢٠/ ٤٨) برقم ١٢٥٩٣، وعبد بن حميد برقم ١٣٧٨، وابن حبان في صحيحه (٢/ ١٩١) برقم ٤٤٧، وغيرهم كثير، قال محققو مسند الإمام أحمد (١٩/ ٤٨١): «إسناده صحيح على شرط الشيخين» وقال شعيب الأرنؤوط في تحقيقه لصحيح ابن حبان (٢/ ١٩١): «إسناده صحيح على شرط الشيخين». وقال الألباني في صحيح الترغيب والترهيب (٢/ ٤٢٨): «صحيح»، وانظر: أحاديث كثيرة في ذلك سلسلة الأحاديث الصحيحة للألباني (١/ ١٨٤ – ١٨٦) وأصل الحديث في صحيح مسلم برقم ٢٦٣١: «من عال جاريتين حتى تبلغا جاء يوم القيامة أنا وهو» وضم أصابعه. والجارية هي البنت الصغيرة، فتدخل الأخت في ذلك، والله تعالى أعلم.