د- إذا كان مركبا تركيبا مزجيا غير مختوم بكلمة "وَيْه".
هـ- إذَا كانَ أعْجَمِيّاً غَيرَ ثُلاَثيّ ساكِنِ الوَسَطِ.
و إذا كان على وزن "فُعَل" مَعْدولاً بهِ عنْ وزن "فَاعِل".
١٩٠- تُمْنَعُ الصِّفَة مِن التَّنْوِينِ:
أ- إذا كانت على وزن "فَعْلَان" الذي لا تلحق التاءُ مؤنثَهُ.
ب- إذا كانت على وَزْن "أَفْعَل" الذِي لا تلحق التاءُ مؤنثَهُ.
ج- إِذَا صِيغت مِنَ الواحِدِ إِلى الْعَشرَةِ على وزْنِ "فُعَال ومَفْعَل" أوْ كانَتْ كَلمَة "أُخَر"١.
١٩١- يُمْنع الاسمُ من التنوين:
أ- إذا خُتم بألف التّأْنِيثِ الْمَقْصُورَةِ أَوِ المْمدُودَةِ.
ب- إذا كان على صيغة مُنْتهى الجُمُوعِ.
١٩٢- الممْنُوعُ مِنَ التَّنْوِينِ يُجَرُّ بِالْفَتْحَةِ، إلاّ إذَا كان مضافا أو مُحَلَّى "بِأَلْ" فَيُجَرُّ بالكسرة.
١ المراد بأخر هنا جمع أُخْرَى مؤنث آخَر بفتح الحاء, كما جاء مفصلا في البحث.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute