تمرينات على إفراد المسند، واسميته، وفعليته، وتقييده، وترك تقييده
تمرين١:
١- بين الداعي إلى فعلية المسند وظرفيته في قوله تعالى: {يَمْحُوا اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ} [الرعد: ٣٩] .
٢- لِمَ أتى المتنبي بالمسند فعلا ثم ظرفا في قوله:
تدبر شرق الأرض والغرب كفه ... وليس لها يوما عن الجود شاغل؟
تمرين٢:
١- بين ما يستفاد من اسمية المسند وفعليته في قول الشاعر:
سلام على القبر الذي لا يجيبنا ... ونحن نحيي تربه ونخاطبه
يهوَى الثناء مبرز ومقصر ... حب الثناء طبيعة الإنسان
تمرين٣:
١- افرق بين الدوام الذي تفيده اسمية المسند بمعونة القرائن، والدوام الذي تفيده فعليته بمعونة القرائن.
٢- أيهما أحسن في تقدير متعلق الظرف والجار والمجرور؟ وهل يدخل هذا في البلاغة أو لا يدخل؟
تمرين٤:
١- لِمَ عبر بـ "إن" في قوله تعالى: {وَإِنْ يَرَوْا آيَةً يُعْرِضُوا وَيَقُولُوا سِحْرٌ مُسْتَمِرٌّ} [القمر: ٢] ؟
٢- لِمَ عبر بـ "إذا" في قوله تعالى: {إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ، وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا، فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ} [النصر: ١-٣] ؟
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute