٢ انظر الصبان في هذا الموضع، أما البيان الكامل وذكر المراجع الأخرى ففي صدر الجزء الأول -م٤- عند الكلام على أقسام الفعل. ٣ وكذلك إذا كان "المخصوص" مؤنثًا فإنه يجوز تذكير الفعل وتأنيثه وإن كان الفاعل مذكرًا؛ طبقًا لما سيجيء بيانه في ص٣٧٨. وقد سبق في باب الفاعل "ج٢ م٦٦ ص٦٧ و٧٠" بيان الحالتين السالفتين، وحكم تاء التأنيث من جهة ذكرها وحذفها. ٤ هي الداخلة على نكرة لإفادة العموم والشمول مع التعريف، ويغلب أن يصلح في مكانها كلمة: "كل" فلا تدخل على ما يقبل التعريف في أغلب استعمالاته؛ مثل: "غير" -مع ملاحظة ما سبق في رقم ٤ من هامش ص٢٤- ولا على المعرفة مثل: "الله". ٥ "وانظر المراد من الجنس والعهد في هذا الباب في "أ" من ص٣٧٤، ثم ما يتصل بالمسألة في ص٣٧٥ و٣٧٦". وقد سبق تفصيل الكلام على أنواع "أل" وأحكامها في باب المعارف بالجزء الأول، م٣١.