٢ أي: ليست مركبة من كلمتين، أو أكثر. ٣ هي لغة لبني تميم. ويحسن اليوم عدم محاكاتها. ٤، ٤ ارتفعت. و"يضحي": يخرج من بيته، ولا يخرج قبل ذلك، خوف لبرد؛ لأنه مترف، ولاستغنائه عن السعي. ٥ يشعر بالبرد. ويقول الصبان: إن الفعل بالخاء هنا، وإن الحاء خطأ. ٦ منسقة الجسم. ٧ الخلخال. ٨ لأنها ثمينة منعمة. ٩ تعليق أمر على آخر وجودا وعدما، وارتباطه به بنوع ارتباط؛ يغلب أن يكون السببية والمسببية على الوجه الذي سبق تفصيله عند الكلام على الجواب في البابين "ص ٣٠٨، ٣٥٣، ٣٨٢، وفي رقم ٥ هامش ص٤٥٠ و٣ من هامش ص٤٥٤. ١٠ المراد بالتوكيد هنا. تحقق الجواب، والقطع بأنه حاصل، وأنه لا محالة واقع، ولو ادعاء. وسيجيء السبب في الصفحة الآتية. ١١ لأن المراد؛ مهما يكون من شيء فالرياء خلق اللئام. فقد علقنا أمرا -هو الحكم بنسبة الرياء إلى خلق اللئام- على وجود شيء آخر، أي شيء ... كما سيجيء هنا.