٢ كما في ج٤ ص٤٥ م١٣١، وذكرنا هناك أنه يسمى: "الملحق بالمعتل الآخر" وله حكم خاص موضح في باب المضاف لياء المتكلم ج٣. ٣ أي: في آخره حرف من حروف العلة الثلاثة، وهي: الألف، والواو، والياء. وقد يكتفي النحاة بتسميته: "المعتل" فقط، لأن المعتل في اصطلاحهم هو: "معتل الآخر" "وهو ما كان حرفه الأصلي الأخير حرف علة" سواء أكان اسما، أم فعلا. أما الصرفيون فقد جري اصطلاحهم على أن المعتل هو: ما كان أحد حروفه الأصلية حرف علة: سواء أكان حرف العلة في الأولى، أم في الوسط، أم في الآخر، أم في أكثر من موضع. وسواء أكان ذلك في اسم أم فعل. ولكل حالة من تلك الحالات المختلفة اسم خاص بها، وحكم معين في علم: "الصرف". ولم يطلق النحاة ولا الصرفيون اسم =