٢ ذلك لأن بعض أنواع الوصف يشبه الفعل في أنه يرفع بعده فاعلا أو نائب فاعلا، وذلك بشروط معية.... فاسم الفالع يرفع فاعلا، واسم المفعول يرفع نائب فاعل، وهكذا....، مثل: أحاضر ضيفك؟ أمحبوس اللص؟ ولهذا إشارة في رقم ٣ من هامش ص ٤٥٣. ٣ الوصف في الأول اسم فاعل، وفي الثاني صفة مشبهة. ٤ لأن الوصف اسم مفعول، فهو يحتاج إلى نائب فاعل، كما سبق في رقمم ٢. وكما سيجيء في رقم ٣ من هامش ص ٤٥٣. ٥ غالبا. ٦ أما غير الأصلية فقد يحتويها - وسيجيء البيان في ص ٤٤٧. وجدير بالملاحظة أن المبتدأ - وكذا اسم الناسخ - لا يكون ظرفا باقيا على ظرفيته، ولا جارا مع مجروره. ٧ أين الخبر في قولهم: فلان وإن كثر ماله - لكنه بخيل....؟ انظر الإجابة في: "و ". من ص ٤٥١. ٨ وإنما كان الخبر متمما المعنى الأساسي للجملة، لأنه حكم صادر على المبتدأ. فالمبتدأ هو الشيء المحكوم عليه، والخبر هو الشييء المحكوم به "أي: هو الحكم" وهذا يقتضي- في الأغلب- أن يكون المبتدأ معلوما للمتكلم وللسامع معا قبل الكلام، ليقع الحكم على شيء معلوم، وأن يكون الخبر =