(راجع الخضري ج١ "باب ظن" عند الكلام على بيت ابن مالك: "وخص بالتعليق والإلغاء ... ". - وستجيء الإشارة لهذا في باب اسم الفاعل ج٣ ص١٩١ م١٠٢ كما سبق البيان في ج١ م١٩ ص٢٤٣ من الطبعة الثالثة، عند الكلام على اختلاف نوع الضمير مع مرجعه) . والظاهر أن هذا الحكم ليس مقصوراً على اسم الفاعل وحده، بل يشاركه فيه كل مشتق يتحمل ضميراً مستتراً؛ فيجب أن يكون الضمير المستتر للغائب، ويعود على غائب دائماً. (١) وهي المشتقات التي لم نصرح فيما سبق باسمها. إلا التعليق بالاستفهام فإنه عام شامل، وسيجيء الإشارة لهذا في رقم ٢ من هامش ص٣٢ أما البيان المفصل ففي ٣٦. (٢) وهي غير الحكم المشترك: "ا" الذي يدخل النواسخ القلبية المتصرفة والجامدة، وغيرها. وقد سبق بيانه في ص٢٤. (٣) تفصيل الكلام على الإعراب المحلي في ج١ م٦ في الزيادة والتفصيل التي في آخر: "المعرب والمبني" -كما أشرنا- (٤) جائزة، وتجيء في رقم ٤ من هامش ص٣٠. (٥) تردد هذا في المراجع النحوية المختلفة ومنها: حاشية الصبان على الأشموني، في هذا الموضع=