٢ في رقم ٣ من هامش ص ٢٢٢ بيان عن كلمتي "سقي ورعي"، وفي ج١ م٣٩ ص ٤٦٨ بيان أكمل. ٣ فيما سبق يقول ابن مالك في باب مستقل، عنوانه: "أعلم وأرى". إلى ثلاثة "رأى و"علما" ... عدوًا، إذا صارا: أرى وأعلما وما لمفعولي: "علمت مطلقًا" ... للثان والثالث: أيضًا حققا التقدير -وهو شرح أيضًا-: النحاة عدوا الفعل: "رأى" والفعل: "علم" إلى ثلاثة من المفاعيل إذا صار كل من الفعلين في صيغة جديدة؛ هي: "أرى، وأعلم"؛ حيث سبقتهما "همزة التعدية"، ثم بين أن ما ثبت لمفعولي "علم" من الأحكام المختلفة باعتبارهما في الأصل مبتدأ وخبرًا -يثبت للثاني والثالث هنا، فليس الثاني والثالث مع وجود همزة التعدية إلا الأول، والثاني قبل دخولها على فعلهما، "والألف في "علماء" وأعلما -وحققا- ألف الإطلاق الزائدة لوزن الشعر، ثم قال: =