شاء الله تعالي-. وذكره -أيضًا - في "الشعب"، ونسبه له السمعاني في "التحبير"(١/ ٤٣٥)، وذكر أنّه من مسموعاته وعلي بن زيد البَيْهقي في "تاريخ بيهق"(٣٤٥)، وياقوت الحموي في "معجمه"(١/ ٦٣٩)، والذهبي في "النُّبَلاء"(١٨/ ١٦٦ - ١٦٧)، وقال: مجلد. وحاجي خليفة في "كشف الظنون"(٢/ ١٧١٢)، وسماه:"المصنف في فضائل الصّحابة"، والبَغْدادِي في "هداية العارفين"(٥/ ٧٨)، والزركلي في "الأعلام"(١/ ١١٦).
* "فوائد البَيهقي":
تراجع برقم (١٣).
٣٤ - "القراءة خلف الإمام":
نسبه له حاجي خليفة في "كشف الظنون"(١/ ٥٩٣)، وسماه "جماع أبواب وجوب (وجوه) قراءة القران"، أخذًا من قول البَيْهقي في أول "الرسالة": الحمد لله كما هو أهله، والصلاة على رسوله محمَّد وآله.
"جماع أبواب وجوب القران"، وقد تصحف في "هداية العارفين"(٥/ ٧٨) إلى: جماع أبواب وجوه قراءة القران. وذكره الزركلي في "الأعلام"(١/ ١١٦) وسماه "القراءة خلف الإمام".
توجد منه نسخة خطية في مكتبة أحمد الثّالث بتركيا، وعنها نسخة مصورة في معهد المخطوطات العربيّة برقم (١٢٣)، فقه شافعي في (٨١ق)(١).