للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:

قلت: [ثقة حافظ فقيه أصولي].

"السنن الكبرى" (٣/ ٣٢٤/ ك: صلاة الخسوف، باب كيف يصلّي في الخسوف)، (١٠/ ٣٣٧/ ك: المكاتب، باب المكاتب يجوز بيعه في حالين ...)، "الشعب" (١٠/ ٣٧٨)، "المنتخب من السياق" برقم (٢٧١)، "تاريخ الإسلام" (٢٩/ ٢١٣)، "الصناعة الحديثية" ص (٥٩٨).

[٤] إبراهيم بن محمَّد بن علي بن إبراهيم بن معاوية بن إسحاق، أبو إسحاق، الصَّيْدَلاني (١) العَطَّار، النَّيْسَابُوري (٢).

حَدَّث عن: الإمام أبي بكر أحمد بن إسحاق بن أيوب الضِّبْغِي، وأبي حامد أحمد بن محمّد بن أحمد بن بالويه العفصي، وأبي الوليد حسان بن محمَّد القرشي، وأبي عبد الله محمَّد بن يعقوب بن يوسف بن الأخرم الشيباني- وذكر أنّه حدثه إملاءً-، وأبي العباس محمَّد بن يعقوب الأصم.

وعنه: أبو بكر أحمد بن الحسين البَيْهقي في "السنن الكبرى" وغيرها، وذكر أنّه حدثه بنيسابور - وأبو بكر بن أبي زكريا محمَّد بن يحيى بن إبراهيم


(١) بفتح الصاد المهملة، وسكون الياء المنقوطة من تحتها باثنثين، وفتح الدَّار المهملة، وبعدها اللام ألف، والنون، نسبة لمن يبيع الأدوية والعقاقير. "الأنساب" (٣/ ٥٧٩)، وأمّا "العطار" فنسبة إلى بيع العطر والطيب، "الأنساب" (٤/ ١٨٣).
(٢) بفتح النون، وسكون الياء المنقوطة من تحتها باثنتين، وفتح السين المهملة، وبعد الألف باء منقوطة بواحدة، وفي آخرها الراء، من أعظم مدن خراسان وأشهرها. "الأنساب" (٥/ ٤٥٢)، وهي اليوم مدينة مشهورة في إيران، ويلفظ اسمها اليوم نيشابور، وتقع على بعد (٩٠) كيلًا من مدينة مشهد عاصمة خراسان الحالية. "بلدان الخلافة الشرقية" ص (٤٢٣)، "أطلس تاريخ الإسلام" ص (٤٣٠).

<<  <   >  >>