ابن حنبل يقول: حفاظ الحديث، أو المتثبتين في الحديث، أربعة: سفيان الثوري، وشعبة، وزهير، وزائدة. «العلل»(٣٨٥٥) .
• وقال ابن هانىء: ممعته يقول (يعني أبا عبد الله) : كان زهير في الستين، قريبًا من سفيان الثوري. «سؤالاته»(٢١٢٢) .
• وقال ابن هانى: وقال (يعني أبا عبد الله) : زائدة، وزهير، وسفيان، لا تكاد تجد مثلهم. «سؤالاته»(٢١٣٦) .
• وقال ابن هانىء: وسمعته يقول (يعني أبا عبد الله) : زائدة، وزهير، وسفيان، وشعبة، هؤلاء ثقات. «سؤالاته»(٢١٣٧) .
• وقال ابن هانىء: سمعت أبا عبد الله يقول: علم الناس إنما هو عن شعبة، وسفيان، وزائدة، وزهير، هؤلاء أثبت الناس، وأعلم بالحديث من غيرهم. «سؤالاته»(٢١٦٣) .
• وقال المروذي: قيل له (يعني لأبي عبد الله) : فزائدة، وزهير؟ قال: هؤلاء وسفيان، وشعبة، وزائدة، وزهير، هولاء الثقات. «سوالاته»(٣٠٤) .
• وقال الميموني: حدثنا يحيى، يعني ابن أيوب. قال: سمعت حميدًا الرؤاسي بقول: كان زهير إذا سمع الحديث من المحدث، كتب عليه قد فرغت. «سوالاته»(٤٢٥) .
• وقال الميموني: حدثنا يحيى قال: سمعت شعيب بن حرب وذكر حديثًا عن زهير وشعبة. فقيل له: تقدم زهيرًا على شعبة؟ فقال: زهير أحفظ من عشرين مثل شعبة. «سؤالاته»(٤٢٦) .
• وقال الميموني: حدثنا يحيى. قال: سمعت معاذ بن معاذ يقول: لا والله، ما كان سفيان بأثبت عندي من زهير. «سؤالاته»(٤٢٧) .
• وقال الميموني: حدثنا يحيى. قال: سمعت معاذ بن معاذ يقول: إذا سمعت الحديث من زهير، لم أبال ألا أسمعه من سفيان. «سؤالاته»(٤٢٨) .
• وقال الميموني: قال ابن حنبل: ليس نجد أحدًا يرفع غير زهير، يعني في المحرم، إذا لم يجد نعليه، وكان زهير من معادن العلم. «سؤالاته»(٤٨٤) .