• وقال عبد الله: وجدت في كتاب أبي، بخط يده: أول مرة قدمت مكة سنة تسع وثمانين، والثانية سنة إحدى وتسعين، والثالثة سنة ست وتسعين. «العلل»(٦٠١٩) .
• وقال ابن هانىء: وسمعت أبا عبد الله يقول: دخلت البصرة أول دخلة، سنة ست وثمانين، والمرة الثانية سنة أربع وتسعين، والثالثة سنة مئتين، لم أدخلها بعد المئتين. «سؤالاته»(٢٠٥٤) .
• وقال ابن هانىء: سمعت أبا عبد الله يقول: كتبت عن مبشر بن إسماعيل الحلبي خمسة أحاديث، في مسجد حلب، وكنا خرجنا إلى طرسوس، على أرجلنا، وكان مبشر شيخًا، صالح الحديث، ثقة. «سؤالاته»(٢٠٥٥) .
• وقال ابن هانىء: سمعت أبا عبد الله يقول: دخلت أول سنة البصرة، فلم يكن يمكننا السماع من يحيى بن سعيد، فسمعت منه أربعمئة حديث، ولم يمكننا من الكتابة، وهذا في سنة ست وثمانين ومئة، ثم دخلت سنة أربع وتسعين، فأمكننا من النسخ والسماع، وأقعدني عنده. «سؤالاته»(٢٠٥٧) .
• وقال ابن هانىء: وسمعت أبا عبد الله يقول: أول سنة حججت، سنة سبع وثمانين ومئة، وفيها مات فضيل. «سؤالاته»(٢٠٦٤) .
• وقال ابن هانىء: وسمعت أبا عبد الله يقول: كنا نحن نكتب عن كل من يقدم علينا. «سؤالاته»(٢١٠٨) .
• وقال ابن هانىء: وسمعت أبا عبد الله يقول: حملت بي أمي بخراسان، وأبو يوسف ولد بخرسان. «سؤالاته»(٢١٠٩) .
• وقال ابن هانىء: وقال أبو عبد الله: ما كتبت عن أحد، أكثر مما كتبت عن وكيع. «سؤالاته»(٢١١١) .
• وقال ابن هانىء: وسَمِعتُهُ يقول (يعني أبا عبد الله) : دخلت البصرة سنة ست وثمانين، بعد موت هشيم، ودخلت الكوفة، ثم البصرة. «سؤالاته»(٢١١٦) .
• وقال ابن هانىء: وسمعت أبا عبد الله يقول: طلبت الحديث سنة تسع وسبعين، وفيها مات حماد بن زيد، وكنا على هشيم حتى قالوا: مات حماد بن زيد، دخلها إسماعيل بن علية (يعني بغداد) سنة تسع وسبعين، وكان ولي صدقات البصرة، وحدثهم ثلث السنة «المصنف» بكتاب الجنائز، والأشربة، وكتاب آخر ذكره. ثم قال: لم نسمع نحن من هذا «المصنف» » شيئًا «سؤالاته»(٢١١٨) .
• وقال ابن هانىء: وسَمِعتُهُ يقول (يعني أبا عبد الله) : أول سنة سمعت من غندر سنة ست وثمانين. «سؤالاته»(٢٢٤٤) .