عن عمرو بن شعيب نفسه، وكان الليث أكبر منه بسنتين. «ضعفاء العقيلي»(٨٦٧) .
• وقال حرب بن إسماعيل الكرماني: سألت أحمد بن حنبل، عن ابن لهيعة فضعفه. «الجرح والتعديل» ٥/ (٦٨٢) .
• وقال علي بن سعيد النسائي: سمعت أحمد بن حنبل يقول: من سمع ابن لهيعة قديماً فسماعه أصح، قدم علينا ابن المبارك سنة تسع وسبعين. فقال: من سمع من ابن لهيعة منذ عشرين سنة فهو صحيح. قلت له: سمعت من ابن المبارك. قال: لا. «المجروحون لابن حبان» ٢/١٩.
• وقال أبو بكر الأثرم: حدثنا أحمد بن حنبل، حدثنا إسحاق بن عيسى. قال: احترقت كتب ابن لهيعة سنة تسع وستين، ولقيته أنا سنة أربع وستين ومئة، أظنه قال: ومات سنة أربع وسبعين، أو ثلاث وسبعين. «الكامل»(٩٧٧) .
• وقال حنبل بن إسحاق: سمعت أبا عبد الله يقول: ما حديث ابن لهيعة بحجة، وإني لأكتب كثيراً مما أكتب أعتبر به، وهو يقوى بعضه ببعض. «تهذيب الكمال» ١٥/ (٣٥١٣) .
• وقال أبو الحسن الميموني، عن أحمد بن حنبل، عن إسحاق بن عيسى: احترقت كتب ابن لهيعة سنة تسع وستين، ولقيته سنة أربع وستين، ومات سنة أربع وسبعين، أو ثلاث وسبعين. «تهذيب الكمال» ١٥/ (٣٥١٣) .
• وقال الآجري: سمعت أبا داود يقول: وسمعت أحمد بن حنبل يقول: من كان مثل ابن لهيعة بمصر في كثرة حديثه وضبطه وإتقانه؟ وحدث عنه أحمد بحديث كثير. «سؤالات الآجري» ٥/الورقة ١٣.
• وقال أبو داود: ما كان محدث بمصر إلا ابن لهيعة. «تهذيب الكمال» ١٥/ (٣٥١٣) .
• وقال جعفر بن محمد الفريابي: سمعت بعض أصحابنا يذكر أنه سمع قتيبة يقول: قال لي أحمد بن حنبل: أحاديثك عن ابن لهيعة صحاح. قال: قلت: لأنا كنا نكتب من كتاب عبد الله بن وهب. ثم نسمعه من ابن لهيعة. «تهذيب الكمال» ١٥/ (٣٥١٣) .