للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

أوزن بقوم من غير محاباة ولا أشد تثبتًا في أمور الرجال من يحيى بن سعيد، وأبو نعيم أقل الأربعة خطأ، وهو عندى صدوق ثقة بموضع الحجة في الحديث. «تهذيب الكمال» ٣٠/ (٦٦٩٥) .

• وقال أحمد بن سهل بن بحر النيسابوري: دخلت على أحمد بن حنبل بعد المحنة فسَمِعتُهُ يقول: كان وكيع بن الجراح إمام المسلمين في وقته. «تهذيب الكمال» ٣٠/ (٦٦٩٥) .

• وقال أحمد بن الحسن الترمذي: سئل أحمد بن حنبل عن وكيع، وعبد الرحمن بن مهدي. فقال: وكيع اكبر في القلب، وعبد الرحمن إمام. «تهديب الكمال» ٣٠/ (٦٦٩٥)

• وقال حنبل بن إسحاق: قال أبو عبد الله: ما رأيت بالبصرة مثل يحيى بن سعيد، وبعده عبد الرحمن بن مهدي، وعبد الرحمن أفقه الرجلين. قيل له فوكيع، وأبو نعيم؟ قال: أبو نعيم أعلم بالشيوخ وأساميهم وبالرجال، ووكيع أفقه، وعبد الله بن إدريس في ورعه وفضله والمسند. «تهذيب الكمال» ٣٠/ (٦٦٩٥) .

• وقال يعقوب بن سفيان الفارسي: سئل أحمد بن حنبل: إذا اختلف وكيع، وعبد الرحمن بقول من نأخذ؟ فقال: عبد الرحمن نوافق أكثر، وخاصة في سفيان، كان معنيًا بحديث سفيان، وعبد الرحمن يسلم عليه السلف، ويجتنب شرب المسكر، وكان لا يرى أن يزرع في أرض الفرات. «تهذيب الكمال» ٣٠/ (٦٦٩٥) .

• وقال أبو بكر الأثرم، عن أحمد بن حنبل: حج وكيع سنة ست وتسعين ومئة، ومات في الطريق. «تهذيب الكمال» ٣٠/ (٦٦٩٥) .

• وقال الآجري: قال أبو داود: وبلغني عن أحمد قال: ما رأيت أحفظ من وكيع. وقال أحمد: كان وكيع مطبوع الحفظ. «سؤالات الآجري» ٣/٩٩.

• وقال الآجري: سئل أبو داود عن أصحاب سفيان. قال: سمعت يحيى وأحمد يقولان: أصحاب سفيان، يحيى، وعبد الرحمن، ووكيع، وأبو نعيم، وابن المبارك، والأشجعي. «سؤالات الآجري» ٥/الورقة ٤٨.

• وقال الفضل بن زياد: سمعت أبا عبد الله يقول: كنت أترك حديث وكيع حديث الربيع، فندمت. «المعرفة والتاريخ» ٢/١٣٥.

• وقال الفضل: سمعت أبا عبد الله، قلت، إذا اختلف وكيع، وعبد الرحمن بقول

<<  <  ج: ص:  >  >>